- تنشر البحـوث العلميـة بالمجلة بإحدى اللغتين العربيـة والانجليزية وتصـدر ربع سنوية (يناير-أبريل- يوليو - أكتوبر).
- يعتمد قرار البحوث المقدمـة للنشر على توصيـــــة المحکمين والذي يتم وفقاً لضوابط مهنية محددة.
- تنشر المجلة الأبحاث والدراسات الأكاديمية الأصليـة ولا تقبل المجلة بحوثاً سبق نشرها أو تقديمها للنشر لدى جهات أخرى.
- تعبر البحوث عن آراء مؤلفيها وتقع عليهم مسئولية ما تتضمنه من وجهات نظر ومدى صحة ما يرد فيها من معلومات أو بيانات.
- تعطى الأولوية للأبحاث التطبيقية بالبيئة المصرية والعربية التي تساهم في تقديم مقترحات وحلول للمشكلات التي تواجهها المنظمات المحلية والعربية في مجال التخصص.
- يتم ترتيب عرض الأبحاث التي يتم نشرها بعد تحکيمها من الأساتذة المتخصصين وفقاً لاعتبارات الإخراج الفني للمجلة ولا يعكس مثل هذا الترتيب قيمتها العلمية أو مستويات مؤلفيها.
- هوامش البحث (5) سم أعلى وأسفل، و (4) سم يمين ويسار الصفحة.
- نوع الخط Simplified Arabic وحجم 13، وبالنسبة للغة الانجليزية نوع الخط Times New Roman حجم 13
- ترتب صفحات العمل العلمي حسب التسلسل التالي:
- الغلاف، ويتضمن: عنوان البحث واسم الباحث (باللغتين العربية والإنجليزية)، الوظيفة التي يشغلها، وكذلك جهة العمل.
- الصفحة الأولى، وهي بداية المتن أو النص، وتأخذ رقم (1).
- يستمر تسلسل ترقيم صفحات العمل العلمي حتى نهاية قائمة المراجع والملاحق.
- يکون لكل عمل علمي مستخلصان: أحدهما بالعربية والآخر بالإنجليزية، ويراعى أن يتضمن المستخلص: أهداف البحث (العمل العلمي)، مشكلة البحث، منهج البحث، وأهم النتائج التي توصل إليها البحث.
- ترفق السيرة الذاتية للباحث (معد العمل) في صفحة منفصلة بحيث تشمل: الاسم والايميل والعنوان والتليفون، الدرجة العلمية والتخصص، العمل الحالي وجهته، وأهم الإنجازات العلمية.
- التوثيق العلمي: يجب أن يراعي في عملية التوثيق العلمي أثناء الاقتباس وكذلك عند كتابة قائمة المراجع كما هو مبين على موقع المجلة على الانترنت.
إرشادات لإعداد متن دراسات وأطروحات رسائل الماجستير والدكتوراة في الإدارة العامة
أ.د. أحمد دسوقي محمد إسماعيل
أستاذ الإدارة العامة والمحلية- كلية العلوم الإدارية- أكاديمية السادات للعلوم الإدارية
مقدمة:
تُعد رسائل الماجستير والدكتوراة المدخل الأهم لتطوير الحقل المعرفي لكل تخصص علمي، من تخصصات العلوم الاجتماعية والبحتة، ومنها الحقل المعرفي لعلم الإدارة العامة. وتُمثل رسائل الماجستير والدكتوراة في الحقل المعرفي لعلم الإدارة العامة المدخل الأهم لتحديد الملامح المستقبلية لجدوى وجدية البحوث العلمية في التخصص. وعليه، من الضرورة بمكان أنْ يُراعي الباحث اعتبارات جوهرية عند إعداد متن أطروحات رسائل الماجستير والدكتوراة، بحيث ألا تُمثل جهدا وهدراً للموارد بلا طائلٍ؛ ولتَصْدُر بالشكل الأكثر أمثلية واحترافية، على نحوٍ تُمثل معه إضافةً حقيقيةً للحقل العلمي، وتُفيد به فعليا الدولة والمجتمع. وتنطبق معظم هذه الملاحظات على حالة الدراسات العلمية لتي يتم إعدادها للنشر في المجلات العلمية المحكمة أو للمشاركة بها في المؤتمرات والندوات العلمية، في تخصص حقل الإدارة العامة، وفي الحقول المعرفية للعلوم الاجتماعية الأخرى.
- إرشادات بالنسبة لإعداد الإطار العام والمنهجي للدراسة:
- يتم مراجعة الإطار العام والمنهجي للدراسة، للتأكد من شمول ودقة كتابة ووضوح كل أقسامه.
- تمثل مقدمة الإطار العام والمنهجي للدراسة، المدخل لتوضيح علاقة موضوع الدراسة بالحقل المعرفي الأم، فيما لا يزيد عن فقرتين إلى ثلاث فقرات.
- يتم مراجعة الأدبيات السابقة، وتمثل القسم أولاً في الإطار العام والمنهجي للدراسة، خاصة إذا كانت تمثل الأساس الذي ينطلق من خلاله الباحث لتحديد أبعاد المشكلة البحثية، ويليها المشكلة البحثية، فالتساؤلات البحثية بشأن متغيرات الدراسة التابعة والمستقلة والعلاقة بينهما في حدود نطاق الدراسة التطبيقية و/أو الميدانية، ثم الفروض البحثية وما يرتبط بها من مجتمع وعينة الدراسة، فحدود الدراسة الزمانية والموضوعية والمكانية، وأهداف الدراسة بشكل مرتب ومنطقي ووافي، فيما يزيد عن 5-6 تساؤلات وأهداف بحثية، فأهمية الدراسة العلمية والعملية، على التوالي، محددة كل منها بشكل دقيق ومنضبط، وفقا للأصول العلمية. ويتبع ما سبق، قسم المناهج العلمية وتحديد الأدوات والاقترابات البحثية المستخدمة لتحليل العلاقة بين متغيرات الدراسة المستقلة والتابعة، فمصادر وأدوات جمع البيانات الأولية والثانوية، بحيث يتم اختيار المنهج العلمي والاقترابات والنماذج والمصادر والأدوات الأكثر ملاءمة لتحديد ملامح شكل الدراسة ومضمون وآليات التحليل العلمي بها. وينتهي الإطار العام والمنهجي للدراسة بعرض التقسيم العلمي المقترح لفصول ومباحث الدراسة، استنادا على ووفقاً لبناء نموذج العلاقات بين متغيرات الدراسة المستقلة والتابعة والوسيطة، يتسم بالوضوح والشمول.
- يُراعى التأكد من تقسيم الأدبيات السابقة لثلاثة محاور، تغطي: المتغير المستقل، والمتغير التابع، والعلاقة بينهما. ولاتقل أدبيات كل محور عن خمس عشرة إلى عشرين دراسة متخصصة، محكمة وحديثة ومتنوعة بين اللغة العربية والإنجليزية. ويتم عرض الدراسات العلمية السابقة بشكل تحليلي. وتركز مراجعة كل دراسة على تحديد متغيرات ونطاق الدراسة، وأهدافها، ومنهجية التحليل، ومجتمع وعينة الدراسة، إذا كانت دراسة ميدانية، وأهم نتائجها.
- ينتهي الباحث من عرض الأدبيات السابقة لتحديد جوانب الإضافة التي تمثلها الرسالة العلمية في سياق التراكم المعرفي لموضوع الدراسة.
- تمثل المشكلة البحثية -في حالة رسائل الماجستير والدكتوراه غالبا، بخلاف البحوث القصيرة التي تركز على دراسة واستكمال الفجوات البحثية- موقف إشكالي غامض، تختلط فيه الأعراض بالأسباب، تعيشه منظمة مصلحية أو اقتصادية (هيئات وشركات) عامة و/ أو حكومية، أو الحكومة ووزاراتها إجمالا بالنسبة لقطاعات سياسات عامة محددة، أو مؤسسات الإدارة المحلية، يستنزف مواردها ويعطل جهودها لتطوير مستوى الأداء العام بكفاءة وفعالية، وذلك رغم الجهود التي تُبذل في محاولة تحسين مستوى الأداء العام ورضاء العملاء. يتم كتابة قسم المشكلة البحثية بتدقيق كبير، لا يتجاوز 5-6 فقرة في حدود صفحة إلى صفحة ونصف على أقصى تقدير. يتم التركيز في هذه الفقرات بداية على مؤشرات الإنجاز خلال العشر سنوات الماضية، والإشكاليات القائمة حاليا. ويُراعى أن يتم تدقيق الأرقام المستخدمة بإحالتها، بالأساس، للتقارير والدراسات العلمية الحديثة المأخوذ عنها. ويجوز الاستعانة بالدراسات الميدانية الاستباقية (الاستطلاعية) ونتائج المقابلات الشخصية المقننة والملاحظات الميدانية من واقع العمل، لاستكمال تحديد مؤشرات الخلل القائمة.
- يراعى عدم الخلط بين المشكلة البحثية والتساؤلات والأهداف البحثية للدراسة، فلكل منها قسم مستقل.
- يُراعى أنْ تكون التساؤلات البحثية تساؤلات إشكالية، ليست من نوع "ما هو تعريف .... ؟، وما هي أنواع ...... ؟، وما هي أشكال ...؟ ... الخ"، إنما تساؤلات بحثية ترتبط مباشرة بالمشكلة البحثية، وتثير افتراضات بحثية مهمة، بحيث تحتاج إلى تحليل معمق للوصول إلى أبعادها وحقيقة العلاقات بين أطرافها يمكن معه الوصول لاستنتاجات علمية يمكن الاطمئنان إليها.
- لا يوجد منهج علمي في العلوم الاجتماعية يسمى بـ "المنهج الوصفي التحليلي"، فكل مناهج البحث العلمي، إنما هي مناهج وصفية تحليلية، ولقد تم تطويرها لتصف وتحلل أبعاد الموضوعات البحثية. ومن أشهر المناهج العلمية البحثية الأكثر استخداما في العلوم الاجتماعية: منهج دراسة الحالة، المنهج المقارن، منهج تحليل النظم، المنهج البنائي الوظيفي، المنهج المؤسسي.
- الدراسة العلمية، في حقل الإدارة العامة، إما أنْ تكون: تنظيرية، وأو تطبيقية، وأو ميدانية.
- في حالة إعداد رسالة علمية، في حقل الإدارة العامة، غير مقبول أنْ يتم تنفيذ دراسة ميدانية، بدون تنفيذ دراسة تطبيقية تمثل الأساس للدراسة الميدانية.
- وكذا، في حالة إعداد دراسات علمية، للنشر في المجلات العلمية المحكمة أو للمشاركة بها في المؤتمرات والندوات العلمية، في تخصص حقل الإدارة العامة، غير مقبول أنْ يتم تنفيذ دراسة ميدانية، بدون تنفيذ دراسة تطبيقية مناسبة، تمثل الأساس للدراسة الميدانية.
- تمثل الدراسة الميدانية، محاولة لاستكمتال الدراسة التطبيقية، لاستجلاء الغموض والإشكاليات التي تم تحديدها في ثنايا الدراسة التطبيقية.
- غير مقبول ألا تشتمل رسالة علمية في حقل الإدارة العامة، في أغلب الأحوال، على جزء ميداني، يبحث في واقع وإشكاليات العلاقة بين متغيرات الدراسة، في حالة و/أو حالات دراسية محددة.
- في الدراسات الميدانية، من الضروري، في حالة تنفيذ استمارة استبيان لتجميع البيانات الأولية، أن يتم تحديد حجم وفئات مجتمع الدراسة الميدانية بشكل علمي دقيق، استنادا لبيانات رسمية موثقة.
- من الضروري تحديد تحديد العينة الممثلة من مجتمع الدراسة الميدانية باستخدام المعادلة الإحصائية المناسبة، في حالة تنفيذ استمارة استبيان لتجميع البيانات الأولية.
- وبطبيعة الحال، لا بأس من مراجعة المتخصصين الأكاديميين في التحليل الإحصائي لاستيفاء الجوانب الوصفية للدراسة الميدانية بشكل دقيق.
- لا تقل مصادر وأدوات جمع البيانات الأولية أهمية عن مصادر جمع البيانات الثانوية، بل وإنها الأهم في أعداد أطروحات رسائل الماجستير والدكتوراة.
- لابد أنْ يتم الإعداد لتنفيذ أدوات جمع البيانات الأولية، سواء كانت: الملاحظة، أو استمارات الاستبيان، أو المقابلات العلمية، بعناية علمية فائقة، يتحقق بها المصداقية والثقة والغاية منها.
- إرشادات بالنسبة لطريقة وقواعد الكتابة البحثية وتقسيم الدراسة
- تمثل صفحة الغلاف واجهة العمل البحثي، ومنها يستقي المطالع لها كل المعلومات الأساسية المهمة، لذا يجب إخراجها بشكل بحثي وطباعي دقيق، لا تكرار فيه، ولا زخرفة. يراعي توزيع المادة العلمية في صفحة الغلاف بشكل متناسق، مع فواصل بينة بين كل مكون وآخر من مكونات صفحة الغلاف: اسم المؤسسة الجامعية مانحة الدرجة العلمية تنازليا أقصى شمال الطرف العلوي من صفحة الغلاف ويقابله اللوجو الرسمي المعتمد إنْ وجد، ثم عنوان الرسالة بخط كبير بارز متناسق مثل 28koufi Monotype، موضوعا بين أقواس صغيرة " "؛ لإنه ببساطة عنوان بحثي وليس عنوان كتاب. ويراعى تذييل العنوان البحثي بجملة مكتوبة بخط متن عادي Simplified arabic حجم 14 تبين سبب إعداد الدراسة والإطار والحقل المعرفي الحاكم لعمل الدراسة. يلي ذلك قسم بعنوان "إعداد الباحث" بخط 14koufi Monotype، فقسم تالي بعنوان "تحت إشراف" بخط 14koufi Monotype، ويراعي كتابة الأسماء رباعية والصفات الوظيفية كاملة في كل الأحوال، ثم يتم تسجيل العام الميلادي في منتصف طرف صفحة الغلاف الأسفل.
- يُراعى أن تشتمل قائمة المحتويات على عناوين الفصول والمباحث وعناوين الأقسام الأساسية دون استغراق في التفاصيل انتهاء لعنوان "خلاصة الفصل الأول/ الثاني/ الثالث/ ...". يراعى تحديد صفحات كل فصل بشكل إجمالي أمام عنوان كل فصل، أو قسم رئيس من أقسام الدراسة. ويراعى ألا تكون هناك مسافات بين السطور في ثائمة المختويات، كما في كل متن الدراسة، مع استخدام خط 13/14 Simplified Arabic.
- يُراعى في كتابة فائمة الجداول والأشكال التوضيحية، نفس قواعد كتابة متن قائمة المحتويات، من الترتيب، وتوضيح أرقام الصفحات، واستحدام نفس نوع وبنط خط متن الدراسة 13/14 Simplified Arabic، مع ضرورة وجود عمود مستقل لمسلسل العناوين "م".
- يُراعى أنْ تشتمل الدراسة على مجموعة معقولة من الأشكال التوضيحية، ويفضل أنْ يكون جزء منها من إعداد الباحث نفسه، إنطلاقا من فهمه لسياق كل منها.
- كل فصل له تمهيد، وكل مبحث له مقدمة. ولا يتم وضع مادة علمية جديدة وإحالات لا في التمهيد ولا في المقدمة. وتغطي المقدمة، وكذلك التمهيد، تحديد ما سوف يتم تناوله من تحليل، استنادا لمنطق علمي رصين يتم تحديده بوضوح.
- لا تزيد المقدمات، لكل مبحث، وكذا التمهيد لكل فصل، عن فقرتين إلى ثلاث فقرات، في حدود ثلث صفحة على أقصى تقدير، تشير مباشرة للعلاقة بين المتغيرين البحثيين في الدراسة وارتباطهما بموضوع الفصل أو المبحث، وأهم النقاط الي سوف يتم التركيز عليها بالبحث والتدقيق والتحليل.
- يُراعى ألا تشتمل مقدمات المباحث، وكذا التمهيد لكل فصل، على إحالات في الهوامش.
- يُراعى، تقسيم كل فصل إلى مبحثين اثنين فقط.
- يُراعى تسجيل العناوين بعناية، وبدون استخدام أية ضمائر، بحيث تكون قصيرة ويتم فهم مضمونها مباشرة وبدقة، في إطار السياق البحثي والتحليلي الذي تخدمه.
- يُراعى تحقيق توازن عدد الصفحات بشكل أساسي ودقيق بين الفصول والمباحث، وبين أقسام كل مبحث الأساسية.
- يتم تقسيم كل المباحث، كما يلي: مقدمة، وثلاثة إلى أربعة أو خمسة أقسام فرعية على أقصى تقدير (أولا: ، وثانيا: ، وثالثا: ، ورابعا: ، وخامسا:) متكاملة وتغطي معا مضمون عنوان المبحث.
- كل قسم فرعي من أقسام كل مبحث، يتم تقسيم تفريعاته، بشكل صارم، كما يلي: 1. 2. 3. .أ. ب. ج. (بترتيب أبجد هوز) . 1) 2) 3) ...... أ) ب) ج) .... Bullets (أشكال الترقيم المجسمة).
- يتم كتابة كل قسم من أقسام المبحث، وكل فقرة من فقراته، وكل كلمة من كلماته، بشكل مرتب ومقصود ودقيق مبني على قواعد التحليل والاستنتاج والاستنباط والاستقراء، وبالاستفادة المنضبطة من المصادر الأولية والثانوية المتاحة لجمع البيانات، بشكل يحقق تكامل وتضافر التحليل في كل فصول ومباحث الدراسة. يتم التعامل مع كل مبحث من المباحث بطريقة الفك والتركيب والتحليل المتداخل؛ لاستيفاء الهدف منه إجمالا، والهدف من كل قسم أقسامه، لا بطريقة النسخ والقص واللصق لملء (حشو) الصفحات دون إعمال العقل والذهن، والتي لا تصلح تماما - طريقة النسخ والقص واللصق- لإنجاز بحث علمي رصين.
- تمثل المصادر الأولية، مصادر المعرفة التي يستقي منها الباحث بنفسه البيانات والمعلومات دون أنْ يسبقه إليها منها غيره من الباحثين، فيكون الباحث بذلك (أول) من تيسر له الوصول لهذه البيانات والمعلومات، باستخدام الأدوات البحثية الخاصة التي يقوم بإعدادها وتجهيزها بنفسه، مثل: الاستبيانات وقوائم المقابلات المقننة، والملاحظة الشخصية لسير الأحداث والعمل.
- وتمثل المصادر الثانوية/ الثانية، مصادر المعرفة الجاهزة التي يستقي منها الباحث البيانات والمعلومات، التي سبقه إليها غيره من الباحثين، ليكون بذلك (ثانيا) في استخدامها بعد منتجها الأول، ومنها: الكتب، والأبحاث العلمية، والتقارير، والمقالات، والرسائل العلمية. من ثم، لا تعني هنا مفردة (ثانوية) أنها مصادر فرعية أو تالية في الأهمية، أو أنها غير مهمة.
- لابد من وجود رابط بين كل عنوان رئيس وعناوين فرعية تابعة، وبين كل عنوان ومتن تابع له.
- يُراعى أنْ يتم تذييل كل فصل من فصول الدراسة بصفحة أو صفحتين على أقصى تقدير، بعنوان مستقل، يُسمى خلاصة الفصل (الأول، الثاني، الثالث، الرابع). إنّ خلاصة الفصول، هي عبارة عن استنتاجات مهمة مقصودة، نابعة من التحليل الذي اشتمل عليه كل فصل. يتم تسليط الضوء على الاستنتاجات التي تم التوصل إليها، باعتبارها نتائج غير متكررة سابقا في أي من البحوث العلمية، وتمثل إضافة لحقل العلم المعرفي. وتعرض هذه الاستنتاجات في نقاط متتابعة، مرقمة ترقيما جبريا، ومرتبة فكريا حسب تسلسل الأفكار بمبحثي كل فصل. وعليه، فإنّ خلاصة الفصل ليست تلخيصا وعرضا آليا للعناصر التي اشتمل عليها التحليل في كل فصل.
- يتم استخدام خط koufi Monotype حجم 28، لكتابة عناوين فصول الدراسة، في منتصغ صفحات فواصل متن الرسالة، ولا يعاد كتابة عنوان الفصل مرة أخرى.
- يتم استخدام خط Simplified arabic حجم 14، لكتابة المتن.
- يتم استخدام خط koufi Monotype حجم 14، لكتابة العناوين.
- يفصل بين كل قسم رئيس من أقسام الدراسة بصفحات عناوين مستقلة، تكتب بالخط الكوفي وبحجم خط 32، وتتمثل الأقسام الرئيسة في الرسالة في: الإطار العام والمنهجي للدراسة، والفصول مقسم كل منها لمبحثين اثنين، زالخاتمة: النتائج والتوصيات، وقائمة المراجع، والملاحق.
- لا توجد مسافات بين السطور أو الفقرات، في المتن، أو في الهوامش، ولا بين العناوين والمتن.
- حجم خط كتابة الهوامش، 12،Simplified Arabic .
- يتم توحيد نقطة بداية كل العناوين والفقرات، بدون كاشيدة (بدون مسافة بادئة)، ليتم تمييز الفقرات بنهاياتها وليس ببداياتها.
- الكتابة العلمية كتابة رصينة، وبسيطة، وواضحة جدا، ولا يجب استخدام الأساليب الإنشائية والبلاغية الأدبية بها. ولا يتم استخدام ضمير المتكلم مطلقا. ولا تُستخدم ضمائر الغائب إلا نادرا.
- لابد أنْ تبدأ كل الجمل بفعل ماضي أو مضارع، مع استخدام روابط الاستئناف الملائمة، مثل: و، وعليه، ومن ثم، وهكذا، إذا، وفي هذا السياق، ...الخ.
- يُفضل جدا إظهار علامات الإعراب، خاصةً في الحالات التي تتطلب ذلك؛ لتحديد المعنى والمضمون المطلوب بالتحديد.
- ضرورة التأكد من كتابة كل جملة بصياغة علمية واضحة ومفهومة، في ذاتها، وعلاقتها بالجمل السابقة واللاحقة.
- لا تزيد كل جملة عن سطر تقريبا، إلى سطر ونصف على أقصى تقدير.
- لابد من مراعاة التمييز بين همزات الوصل والقطع، وبين الهاء والتاء المربوطة، بشكل دقيق جدا.
- يجب أنْ لا تزيد كل جملة عن سطر واحد، أو سطر ونصف على أقصى تقدير في الأحوال العادية.
- كل فقرة، عبارة عن عدد من الجمل مترابطة الفكرة.
- لابد من مراعاة استخدام روابط المتابعة المناسبة للربط بين فقرات كل قسم من أقسام الدراسة، من قبيل: وعليه، ومن ثم، وفي هذا السياق، ... الخ.
- لابد من استخدام علامات الترقيم (التفهيم) بالشكل العلمي المحدد والمقرر لكل منها في قواعد استخدامها، وبكل دقة في سياق الجمل.
- ضرور الالتزام بالقواعد النحوية في الكتابة بشكل دقيق جدا.
- لابد من مراعاة خلو الدراسة من الأخطاء الطباعية بشكل دقيق جدا.
- يُفضل جدا أنْ يَكتب (ينسخ) الباحث الدراسة بنفسه، على الحاسب الآلي؛ لتدارك وتعديل الأخطاء وتحسين وتطوير الأفكار، أولا بأول.
- يجب مراعاة كتابة الهوامش بالطريقة المعتمدة، بشكل موحد في كل أقسام الدراسة، وفقا للنماذج التالية:
- المواد 103 – 1106 مكرر أ، قانون العقوبات المصري المعدل بالقانون رقم 120 لسنة 1962.
- جان جاك روسو، العقد الاجتماعي، ترجمة عبد الكريم أحمد (القاهرة: الهيئة العامة للكتاب، 2000) ص 206.
- رونالد ج. بيرك (وآخرون)، الجريمة والفساد في المنظمات، ترجمة: د. عبد الله مسفر الوقداني (الرياض: معهد الإدارة العامة، 1436ه/ 2015) ص ص 217-237.
- سناء المصري، تمويل وتطبيع- تطبيع وتمويل- خلف الحجاب (القاهرة: الهيئة المصرية العامة للكتاب، 2014) ص 118، ص 166.
- د. أحمد دسوقي محمد إسماعيل، "تحليل السياسات العامة المصرية لمكافحة الفساد الإداري: الواقع، والإشكاليات، والبدائل"، مصر المعاصرة، العدد 506، القاهرة، أبريل 2012، ص ص 131-133.
- Bidhya Bowornwathana, Clay Wescott (eds.), Comparative Governance Reform in Asia: Democracy, Corruption, and Government Trust (Bingley- UK: Emerald Group Publishing Limited, 2008).
- Pietro Previtali, Paola Cerchiello, "Structuring supervisory board for an anti-corruption strategy: a new application of a compliance system", Corporate Governance: The International Journal of Business in Society, Vol. 17, Issue 1, 2017, pp. 48 – 63.
- توكومبي لوموميا كاسونجو، "إعادة صياغة مفهوم الدولة بوصفها المحرك الأساسي للتنمية في أفريقيا في ظل العولمة"، ترجمة: نهاد جوهر، مختارات المجلة الأفريقية للعلوم السياسية (القاهرة: برنامج الدراسات المصرية الأفريقية بجامعة القاهرة؛ الجمعية الأفريقية للعلوم السياسية، 2003) ص 118.
- شادي الخوري، "موظفو مكافحة الفساد الدرع الواقي ضد الفساد المالي"، في: جمعية الشفافية الكويتية؛ منظمة الشفافية الدولية، فعاليات "مؤتمر الكويت للشفافية"، الكويت، 13-17 يناير 2007، ص 101.
- مروى محمود عمر، "الاستثمار في التعليم وأثره على النمو الاقتصادي- دراسة تطبيقية مع الإشارة لمصر"، رسالة ماجستير غير منشورة في الاقتصاد، قسم الاقتصاد، كلية التجارة، جامعة حلوان، القاهرة، 2005.
- أيمن عقيل، مرجع سبق ذكره، ص 26.
- UNDP, Human Development Report 2010- The Real Wealth of Nations: Pathways to Human Development (New York: UNDP, 2010) p. 178.
- الإدارة المركزية الأولى للرقابة على شئون العاملين- الجهاز المركزي للمحاسبات، التقرير الدورى عن نتائج فحص أعمال شئون العاملين لوحدات الإدارة المحلية من 1/7/2006 حتى 30/6/2007-الجزء الثانى، ص ص 32-38، ص ص 50-62.
- UNDP, Human Development Report 2015, op. cit., p. 209, p. 230, p. 267.
- مقابلة شخصية مع أحد أصحاب مخابز العيش المدعّم بمنطقة حدائق المعادي، الجمعة 30/1/2009.
- كندة حتر، “الدول العربية تزداد سوءا على مؤشر مدركات الفساد لعام 2016”، http://www.transparency.org/news/feature/arab_states_a_very_drastic_decline_AR، تم الدخول على الموقع في تاريخ: 26 يناير 2017.
- عبد الرؤوف خليفة، "المستشار تيمور مصطفى: لن نستطيع التصدي للفساد الوظيفي.."، الأهرام، الجمعة، 29 يونيو 2012، ص 42.
- في حالة تعدد الإحالات: "الولايات المتحدة: الصين خلقت فيروس كورونا المستجد وهذا أكبر بكثير من قضية الصفقة التجارية"، RT، 4/5/2020. و: وكالات، "المخابرات الأمريكية على طريق ترامب في اتهام الصين بتصنيع فيروس كورونا"، المصري اليوم، 28/5/2021. و: أحمد شريف، "المخابرات البريطانية ترجح: وباء كورونا خرج من معمل ووهان بالصين"، صدى البلد، 20/5/2021.
- يُراعى عدم استخدام اسم العائلة للمؤلفين الأجانب، في صدر كتابة أسماء مؤلفي المراجع والهوامش، وتُكتب بشكل عادي مثل أسماء المؤلفين العرب (المؤلف، والده، جده، جده لوالده إنْ وجد)، ولا يُختصر الاسم مطلقا.
- يُراعى كتابة اسم المؤلف كاملا بلا اختصار.
- لا يكفي مؤشرا للأمانة العلمية أنْ يتم تسجيل اسم العائلة للمؤلف الذي تتم الاستعامة بأفكاره وتحليلاته العلمية في متن الدراسة، بل لابد من استكمال الإحالة للهامش، بكل تفاصيل المرجع العلمي للمؤلف.
- تسجل أرقام كل الهوامش من يمين الصفحة، في حالة كون الورقة البحثية مكتوبة باللغة العربية، وبطريقة footnote، غير المتتابعة.
- يتم كتابة هوامش كل صفحة بشكل مستقل.
- غير مقبول إطلاقا استخدام متن دراسات سابقة بهوامشها، دون الرجوع للمراجع الأصلية المشار إليها، مع الإحالة لها مباشرةً.
- غير مقبول خلو أي صفحة من صفحات الدراسة من ثلاثة إلى أربعة هوامش على الأقل، غير متكررة.
- غير مقبول وجود مادة علمية تتطلب إحالة إلى هامش، بدون هامش مستوفي البيانات.
- تُسجل أرقام وعنواين الجداول والأشكال أعلاها، ويسجل أسفلها مصدرها.
- يُراعى كتابة المراجع مصنفة ومرتبة، وفقا للتصنيف المعتمد )الوثائق- الكتب- الدراسات والبحوث العلمية مجمعة بكل أشكالها سواء كانت منشورة في مجلة ودورية علمية، أو معروضة في ندوة و/أو مؤتمر- التقارير، أو متضمنة بكتاب علمي محرر- الرسائل الجامعية العلمية- المقالات- المقابلات)، في القسمين: قائمة المراجع المكتوبة باللغة العربية، وقائمة المراجع المكتوبة باللغة الإنجليزية.
- تسجل مراجع كل قسم من أقسام قائمة المراجع مرتبة ترتيبا أبجديا، باستخدام اسم المؤلف، فإسم والده، فإسم جده.
- لابد أنْ تكون أغلب المراجع حديثة، في حدود عشر سنوات من تاريخ إعداد الدراسة، ولابد أنْ تكون متنوعة بشكل واضح، في كل قسم من أقسامها، وفي لغة كتابتها.
- يشتمل قسم خاتمة الدراسة، على: مقدمة، وأولاً: أهم نتائج الدراسة متتابعة تغطي القسمين التحليل والميداني، وثانياً: التوصيات التي يُراعى أنْ تكون توصياتٍ محددةٍ قابلةٍ للتطبيق، نابعةٍ من التحليل الذي اشتملت عليه الدراسة، وليست منفصلة عنها، في إطار زمني محدد، وبتفعيل آليات وتعيين مسئولين محددين لتطبيقها على أرض الواقع، وثالثا: عناوين بحوث علمية مستقبلية مقترحة مستقاة من التحليل الذي اشتملت عليه الدراسة.
- من الضروري إضافة الملاحق التي لابد منها فقط، وبشكلٍ مُرتبٍ منطقياً، يتوافق مع تطور مراحل إعداد الدراسة.
- يتم مراجعة قائمة المحتويات، وقائمة الجداول وقائمة الأشكال التوضيحية، للتأكد من مطابقة العناوين وأرقام الصفحات لما هو موجود فعليا بالمتن. ويُراعى أنْ تتضمن قائمة المحتويات كل العناوين الرئيسة فقط، دون الاستغراق في تسجيل العناوين الفرعية لمتن كل من المباحث التي تشتمل عليها الدراسة.